الستات كائنات قوية ومفترية.. مات الكلام..مش هنخش في حوارات سوفسطائية ملهاش اول من أخر ونهري في المهري واحنا عارفين كويس أن الستات مفتريين.. مش معنى كده إن الرجالة ملايكة.. الرجاله برضه عندهم مشاكل يعلم بيها ربنا.. بس في الموضوع ده احنا هنتكلم عن الحاجات اللي منصحكش إنك تعملها مع مراتك.. لو كنت حابب الإستقرار وملكش مزاج تتخلع وترجع تقعد جمب ماما تاني
-
الملافظ سعد يا عبد العال
في شوية جمل أو بالأخص كلمات لازم تشيلهم من قاموس لسانك وأنت بتتكلم مع مراتك.. كلمات شبه “كرش” “جِناب” ” البتاع ده بقى ضيق عليكي” و برضه ” انتي بقالك اد ايه ما نضفتيش الشقة” .. أو تعليقات تانية تخص حسها في النضافة أو زيادة وزنها أو إنها مبقتش تهتم بنفسها زي الأول.. مش لازم يعني كبر مخك م انت كده كده بتبص بره؛ تجيب لنفسك الكلام ليه
-
لأ.. ده انت مستفز بقى
لو كنت من الرجالة اللي طلبوا من مراتهم أنها بعد الجواز تقعد من الشغل عشان تتفرغ له. ومع الوقت بدأت مراتك تتحول لست بيت كما يقول الكتاب. لازم تعرف إن دي غلطتك وكبداية تستحمل. والأهم من أنك تستحمل.. أوعي في مرة تفكر أنك تجيب سيرة زميلة ليك في الشغل بيعجبها شغلها أو شخصيتها.. صدقني هتنفجر أنت وزميلتك والشغل ده بعد ما تتخلع وتتبطح بطفاية.. لأنك ساعتها هتكون مستفز فعلاً
-
مراتك مش فلبينية
أوعي توصلها إحساس – حتى لو انت مقتنع بكده- إن شغل البيت ده يخصها هي لوحدها.. لأنك مش شخص مأجور أنت جايبه يعملك الشقة ودي مش وظيفتها.. دي شريكتك حضرتك.. ولو هي بتعمل كل حاجة وشايله عنك أعرف أنه كتر خيرها حتى لو هي ست بيت مش بتشتغل فمش شغلتها أنها تغسلك وتنضف لي اقسم بالله الفكرة دي غلط.
-
التمييز فضلوه عن العلم
لما تتجمع أنت ومراتك في حتة فيها صحابك أو أهلك متحرجهاش.. الناس دي أنت تعرفهم وواخد عليهم عشان هما تبعك انت. لكن هما اغراب بالنسبة ليها هي.. لما تحرجها أدامهم أنت كده بتكسر حاجة جواها أنت مش متخيل حجمها.. ولا تقول كلام شبه انتي عبيطة.. وايه الهطل ده.. وامبارح عملت لي اكل كان وحش.. دي بتسيب الاطباق في الحوض باليومين.. مش مكانه الكلام ده ولا ينفع تقوله ادام حد.. شوية تمييز كده
-
اهلها خط احمر