مفيش شك، وسواء إتفقنا أو اختلفنا، أن عمرو دياب هو أشهر وأفضل مطربي الوطن العربي حالياً، وأنجح المطربين في جيله في مصر، وبيتربع على القمة من أول ما ظهر من حوالي 30 سنة لغاية النهاردة.
طبعاً عشاق الهضبة بيعتبروا أي حاجة بيعملها هي أي أحلى حاجة في الدنيا، يعني لو غنى نشرة الأخبار برضه هيعتبروها أجمد حاجة سمعوها في حياتهم، أنا بقول كدة مش عشان أثبت أن عمرو في الفترة الأخيرة مبقاش عمرو بتاع زمان اللي بيعمل الألبوم كله جامد من الجلدة للجلدة.
من وجهة نظري كمستمع محايد لعمرو دياب، يعني لا بعشقه ولا بكرهه، أن آخر ألبوم شديد من أوله لآخره عمله عمرو دياب هو “ليلي نهاري” اللي نزل في صيف 2004 تقريباً.
تقريباً ده كان آخر ألبوم اتفق الجميع عليه وعلى معظم أغانيه، إن مكانش كلها. من ساعتها، ومن وجهة نظري التي لا قيمة لها، عمرو دياب معملش ألبوم اتفق عليه الجميع، ممكن نتفق على كام أغنية، لكن مش هنتفق على الألبوم كله.
الغريب بقى، من وجهة نظري برضه، أن عمرو نزل “سينجلات” في أوقات مختلفة، أشد بكتير من أغاني نزلها في ألبوماته، طبعاً محدش فينا هيعرف إيه سبب أن الأغاني دي منزلتش في ألبوم، بس الأكيد أنها لو كانت نزلت في ألبوم كانت هتاخد حقها بشكل أكبر.
عشان كدة قررت أكتب الموضوع، وأتخيل أن السينجلات دي اتجمعت ونزلت في ألبوم واحد، من وجهة نظري الألبوم ده لو كان حصل، كان هيبقى أجمد ألبوم عمله في حياته.
ما تيجوا نشوف

 

1- سلمتلك

 

2- مكنتش ناوي

 

3- لو قادر

 

4- بعدت ليه

 

5- أنا دلوقتي

 

6- أصلها بتفرق

 

7- حنية الدنيا

 

8- مش كل واحد

SoundCloud – Hear the world’s sounds

Explore the largest community of artists, bands, podcasters and creators of music & audio

طبعاً في أغاني “سينجل” تانية شديدة نزلها عمرو برضه .. بس دول “كريمة الكريمة” بالنسبة لي. …أنا متوقع أن عشاق الهضبة هيدخلوا يفرموني دلوقتي .. يللا أنا جاهز