By:Yara Tarek
علطول بنشوف كلام في الأفلام و المسلسلات المصرية و أفعال و نقول عليها محن و تلزيق و إيه القرف ده ياعم…احنا جايين نتكلم عن اللحظات النادرة المليئة بالرومانسية المفرطة اللي مش واخدة حقها على الساحة.
بحبك يا أم عمرو
“بحبك يا أم عمرو، بحبك و نفسي جوزك يسبني احبك، أو يطنش، أو ينزل يلعب مع عمرو تحت”
ليه محدش يفكر يكتب قصيده زي الرائعة دي، و يطرب آذان حبيبته و يكسب قلبها.
عزمي و أشجان
داليا البحيري و خالد سليم والبليلية
داليا و هي بتمسح البليلة من بوق خالد سليم و بعدين تاكلها، من منطلق دوق معايا طعم الحب، دوووق…و طبعا مننساش أول مرة الأستاذ خالد سليم شاف داليا و قالها:أنتي إزاااااااااااااي؟؟؟
عمرك فكرتي تمسحي بق حبيبك من الأكل و تاكليه؟
عاطف و انشراح
لسه ضاربة كشري…و أنا كمان.هااااااااح…اللحظات الأولى اللي بيتولد فيها الحب، لما تبدأوا تحسوا أن بينكوا حاجات مشتركة و أنكوا صول ميطس.
عبد الغفور البرعي و فاطنة
عبد الغفور لما رفض أن فاطنة تشيل حاجة تقيلة عشان دراعها ميوجعهاش وفضل ياخد كل حاجة منها و ادها في الآخر أخف حاجة تشيلها تمرة، و فاطنة في مشهد ملىء بالدلع بتضحك من النخوة الفشيخة المتمثلة في عبغفور…ها؟ لسه بتفكر تعمل عشانها ايه، روح شيل اللي هي شايلاه بسرعة، و آه اديها تمرة.
معاطي بتاع القماش
هنا معاطي عطعوط عمل بنصيحتنا و ألفلها قصيدة فعلا…بس واضح أنها ضعيفة شوية، يمكن لو مكنش رقص قبلها كانت نجحت…يمكن؟
ساموزين
هنا لما الفنان العظيم ساموزين بترجعله ذاكرته و بيحس أنه مش هيقدر يعيش من غير نيصماه و بيجري وراها مسافة 5 إنش و يقرروا يرجعوا لبعض و يكملوا حياتهم توجيذر. محدش يقدر ينسى طبعا لما الفنان قام من غيبوبة و هو بيصرخ و فكرنا بلحظات لما صبعانا الصغير بيخبط في طرف السرير.
عبلة كامل و سامي العدل
“ياختي عليك من قريب،صداغك بيبي خالص”
بدل الجملة التقليدية لما تحبي تتدلعيه،بدل ما تقوليله شكلك حلو النهاردة…فعصي وشه و ابدأي امدحي في صداغه.
سعدية و خضر
من مبدأ الحب ولع في الدرة، خضر اللي مش عارف يتهنى بحبيته، بيقدر أخيرا في لحظة رومانسية للغاية وبقوا لوحدهم، فتولع الجنينة اللي هما فيها…ابعدوا عن المناطق الخضرة يا جماعة و أنتوا خارجين