العيد في مصر مختلف عن كل الأماكن اللي في العالم، ومختلف كمان عن اللي موجودة في أغنية الفنانة صفاء أبو السعود “جانا العيد”، في مصر زي ما في عيد والناس بتنبسط فيه، في شوية حاجات بتخلي الواحد يكتئب ويفضل انه يعقد في البيت.
الزحمة
أخر يوم في رمضان “ليلة العيد” هتلاقي زحمة في كل حاجة، زحمة في السوبر ماركت، زحمة في المحلات، والاهم زحمة وطوابير عند محلات الخمور والديلرز ..تحس ان ونوس بيشتغل بكل طاقته يوم الوقفة
بومب العيد
ده تقليد مصري أصلي، عادي انك تمشي في الشارع وتلاقي بومب فرقع جنب راجلك وتكمل طريقك عادي ولكن في حاجة حصلت، تصحي من النوم على صوت اشبه من صوت القنبلة او ضرب نار عادي برضه كمل نومك
صلاة العيد
صلاة المختلطة، اه والله، عادي يعني تلاقي بنت بتصلي جنب ولد وهي اخته ولا مراته ولا يعرفها حتي بس بيصلوا جنب بعض عادي
رقص بعد الصلاة
وده غالبا بيحصل عن مسجد مصطفى محمود، بعد صلاة العيد هتلاقي الأغاني اشتغلت ، وناس قلعت ورقصت وفرحوا مع بعض.
زيارة المقابر
في تقليد مصري قديم ومعروف وهي زيارة المقابر بعد الصلاة في أول يوم العيد، أحيانا بتبقي دي الخروجة بتاعت العيد، احنا الشعب الوحيد اللي بيزور مقابر يوم العيد .. يتفنن ينكد علي نفسه ؛وتلاقيهم واخدين معاهم اطفال …اللي هو طفل هتبقي احد ذكريات عيده بكاء وعياط ومقابر.
التحرش
احنا بنسجل أعلي نسب تحرش في الأعياد والمناسبات وفي وقائع شهيرة حصلت في الأعياد وحاليا قبل العيد الشرطة و المؤسسات الحقوقية المعنية بحالات التحرش ورصدها بيحاول يكونوا موجودين في الشوراع والأماكن العامة، والمؤسسات المعينة بحالات التحرش بتعمل أكتر من تقرير في اليوم بحالات التحرش.احنا مبقناش محتاجين اعياد للتحرش بس تقريبا ده الموسم اللي الشعب كله بيحب يشارك فيه زي المونديال كده .
